أكثر ما أتفق معه هو عقدة عرض جانب الشر والخير في مسلسلاتنا، لازال النهج في ذلك طفولي وغير ناضج، إما أن تكون الشخصية شريرة وإما أن تكون خيرة، ولا يمكن لهذين النقيضين أن يتداخلا. المشكلة الأخرى هي عرض المسلسلات كمسلسلات قصيرة ومحدودة وأظن أن الكتاب لازالوا يتخوفون من عرض مواسم لأن فيها مجازفة، فهم بذلك سيضطرون للتعمق أكثر في القصة والخوض أكثر في التفاصيل، الاختصار وسرعة تقفيل الحبكات كما ذكرت طريقة آمنة وبسيطة، ربما بقليل من التشجيع والنقد البناء كما طرحت في هذه المقالة، أن يكون سبب في أخذ خطوة شجاعة لكتابة مسلسل يعطي القصة والشخصيات حقها.
مقالة نقدية ممتازة، وأستطيع أن أقول أنها بداية رائعة لمدونة بمحتوى واعد.
أتمنى يصير في توجه الآن للمواسم، في البداية يمكن يكون شي مختلف بس المفروض يكون أسهل تكثيف الجهود في حبكة أصغر على مدى ٧ حلقات، ويصير في اختلاف في الكتاب من موسم لموسم او حتى من حلقة لحلقة، أظن بتكون خطوة أولى مهمة لدراما أفضل.
أكثر ما أتفق معه هو عقدة عرض جانب الشر والخير في مسلسلاتنا، لازال النهج في ذلك طفولي وغير ناضج، إما أن تكون الشخصية شريرة وإما أن تكون خيرة، ولا يمكن لهذين النقيضين أن يتداخلا. المشكلة الأخرى هي عرض المسلسلات كمسلسلات قصيرة ومحدودة وأظن أن الكتاب لازالوا يتخوفون من عرض مواسم لأن فيها مجازفة، فهم بذلك سيضطرون للتعمق أكثر في القصة والخوض أكثر في التفاصيل، الاختصار وسرعة تقفيل الحبكات كما ذكرت طريقة آمنة وبسيطة، ربما بقليل من التشجيع والنقد البناء كما طرحت في هذه المقالة، أن يكون سبب في أخذ خطوة شجاعة لكتابة مسلسل يعطي القصة والشخصيات حقها.
مقالة نقدية ممتازة، وأستطيع أن أقول أنها بداية رائعة لمدونة بمحتوى واعد.
كل الشكر غيداء.
أتمنى يصير في توجه الآن للمواسم، في البداية يمكن يكون شي مختلف بس المفروض يكون أسهل تكثيف الجهود في حبكة أصغر على مدى ٧ حلقات، ويصير في اختلاف في الكتاب من موسم لموسم او حتى من حلقة لحلقة، أظن بتكون خطوة أولى مهمة لدراما أفضل.
أحداث المسلسل تدور في مدينة الهفوف عاصمة الأحساء وليس في قرية