ترددت كثيرا في عنوان هذه المقالة، الـ Game، وهي مفردة اصطلاحية، فقررت تعريبها بدل ترجمتها، ولكن التعريب أيضًا إشكالي من حيث الكتابة وعليّ أن أٌقرر أذا ما كنت سأكتبها القيم أو الجيم أو الغيم، إذ أن جميعها تحمل معانٍ في اللغة العربية، أما كتابتها هكذا "الـگيم" فهو مستبعد، لأنها..
احس النقطة الأخيرة هي أهم تجليات التداعي المؤوسسي الإحترافي بحيث ان كثيراً ما ينفجر وضع الغايم في الراب لما هو واقعي ذاتي بشكل مأساوي كبير. وللحين ماعرفت السبب، وكأنهم فعلاً يمتلكوا الي احنا نمتلكه في مجتمعاتنا من "مثالية اخلاقية" معينة بحيث ان اي تجاوز لها او تمادي يخلق تداعيات كارثية.
مقالة جميلة صديقي حسين .... لطالما تسائلت كيف للمشاهدين تصديق او دعني اقل تقبل الزيف و المبالغات الحاصلة في عالم المصارعة مثلا .... كيف يشاهدون التمثيل الردئ الواضح بانه تمثيل ....و تصديق كون النتيجة غير محددة مسبقا او المشاهدة رغم معرفة ذلك ..... يعني على قولة الممثل المصري توفيق الدقن ... دا كله
تمثيل في تمثيل ..... الغرابة ليست في عالم المؤسسة او
الغايم هذا ... و القائمين عليه و المتعاملين معه و انما الغرابة من المشاهدين في عالمنا الواقعي و المتعاطين معه بالدعم و
التقبل و التشجيع حتى تصل لمستوى الانتماء المتعصب .... أعلم انني استطردت هنا و لكن و أعلم انني و كأنما حديثي في عكس تيار حديثك نوعا ما و لكنني هذا ما اعتقده الاكثر اهمية .... و انا أعلم أن هذا الطرح اي طرحك رغم الأهمية التي فيه الا انه مقدمة لما هو أكثر ارتباط بالفرد و حياته الشخصية و الوجودية و انا متشوق جدا لقراءة المقالتين التاليتين ..... موقفي طبعا الضحك
..... عندما اسمع التراش توك بالذات في عالم الفنون القتالية ..... و ياللغرابة انا منذ اسبوع فقط كتبت مسرحية تتقاطع إحدى موضوعاتها مع البراغماتية و المثالية .... و هذا موضوع خطير و شائك اخلاقيا.
احس النقطة الأخيرة هي أهم تجليات التداعي المؤوسسي الإحترافي بحيث ان كثيراً ما ينفجر وضع الغايم في الراب لما هو واقعي ذاتي بشكل مأساوي كبير. وللحين ماعرفت السبب، وكأنهم فعلاً يمتلكوا الي احنا نمتلكه في مجتمعاتنا من "مثالية اخلاقية" معينة بحيث ان اي تجاوز لها او تمادي يخلق تداعيات كارثية.
المقالة الجاية بتكون عن الراب.
المثير للاهتمام بالنسبة لي هو مقارنة الراب والبيفات الأمريكية مع السعودية، ونشوف الفرق بين البراغماتية والمثالية
مقالة جميلة صديقي حسين .... لطالما تسائلت كيف للمشاهدين تصديق او دعني اقل تقبل الزيف و المبالغات الحاصلة في عالم المصارعة مثلا .... كيف يشاهدون التمثيل الردئ الواضح بانه تمثيل ....و تصديق كون النتيجة غير محددة مسبقا او المشاهدة رغم معرفة ذلك ..... يعني على قولة الممثل المصري توفيق الدقن ... دا كله
تمثيل في تمثيل ..... الغرابة ليست في عالم المؤسسة او
الغايم هذا ... و القائمين عليه و المتعاملين معه و انما الغرابة من المشاهدين في عالمنا الواقعي و المتعاطين معه بالدعم و
التقبل و التشجيع حتى تصل لمستوى الانتماء المتعصب .... أعلم انني استطردت هنا و لكن و أعلم انني و كأنما حديثي في عكس تيار حديثك نوعا ما و لكنني هذا ما اعتقده الاكثر اهمية .... و انا أعلم أن هذا الطرح اي طرحك رغم الأهمية التي فيه الا انه مقدمة لما هو أكثر ارتباط بالفرد و حياته الشخصية و الوجودية و انا متشوق جدا لقراءة المقالتين التاليتين ..... موقفي طبعا الضحك
..... عندما اسمع التراش توك بالذات في عالم الفنون القتالية ..... و ياللغرابة انا منذ اسبوع فقط كتبت مسرحية تتقاطع إحدى موضوعاتها مع البراغماتية و المثالية .... و هذا موضوع خطير و شائك اخلاقيا.